وزير الثقافة في اختتام المهرجان الوطني في دورته الثانية عشرة
بحضور وزير الثقافة السيد محمد الاعرج اسدل الستار عن فعاليات النسخة الثانية عشرة للمهرجان الوطني لايت وراين عين فندل مطماطة تاهلة تازة.
خصصت ساكنة عين فندل استقبالا حارا يليق بمقام معالي الوزير بالزغاريد ورقصة فرقة احيدوس اعريمن نايت وراين الشهيرة التي رسمت لوحة رائعة كعادتها في مثل هده المحافل ونالت استحسان وتصفيق الحضور والوفد المرافق للسيد الوزير اضافة الى فرقة تعرمين تمغارين.
يبقى الشرف لقبائل ايت وراين من حوض ايناون حتى بويبلان حضور السيد وزير الثقافة الى منطقة عين فندل التي تعتبر عاصمة الثقافة الوراينية الوطنية التي تجلت في تنوع انشطة المهرجان الوطني.
لعل الشعار الدي اتخده المنظمون الهوية الامازيغية والثقافة الافريقية خير دليل على عالمية المهرجان وانفتاحه على افريقيا وثقافتها ودلك سيرا وتماشيا على خطى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وعودة المغرب الى حضنه الافريقي.
لم يكن للمهرجان ان يصل الى هدا البعد لولا حنكة اعضاء جمعية اعريمن نايت وراين للثقافة والتنمية وحكمة رجالها.
عرفت النسخة الحالية نجاحا باهرا رغم محاولات البعض الخوض في الماء العكر و امتاز مهرجان ايت وراين بتنوع فقراته طيلة ثلات ايام حيث امتاز حفل الافتتاح بحضور فرقة احيدوس امساسا القادمة من ايموزاركندر الى جانب نجوم الاغنية الامازيغية حوسى مونفرير والفنان حدو اعراب ونجم الركادة عزير البركاني دون اغفال المواهب الشابة المحلية الفكاهي نورالدين افطيطي والفنان البوشيخي زوهير وتتخلل الحفل الافتتاحي حفل تكريم وجوه محلية يشهد لها بالكفاءة المهنية السيد محمد اختار والسيد الربيعي محمد.
خصصت ساكنة عين فندل استقبالا حارا يليق بمقام معالي الوزير بالزغاريد ورقصة فرقة احيدوس اعريمن نايت وراين الشهيرة التي رسمت لوحة رائعة كعادتها في مثل هده المحافل ونالت استحسان وتصفيق الحضور والوفد المرافق للسيد الوزير اضافة الى فرقة تعرمين تمغارين.
يبقى الشرف لقبائل ايت وراين من حوض ايناون حتى بويبلان حضور السيد وزير الثقافة الى منطقة عين فندل التي تعتبر عاصمة الثقافة الوراينية الوطنية التي تجلت في تنوع انشطة المهرجان الوطني.
لعل الشعار الدي اتخده المنظمون الهوية الامازيغية والثقافة الافريقية خير دليل على عالمية المهرجان وانفتاحه على افريقيا وثقافتها ودلك سيرا وتماشيا على خطى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وعودة المغرب الى حضنه الافريقي.
لم يكن للمهرجان ان يصل الى هدا البعد لولا حنكة اعضاء جمعية اعريمن نايت وراين للثقافة والتنمية وحكمة رجالها.
عرفت النسخة الحالية نجاحا باهرا رغم محاولات البعض الخوض في الماء العكر و امتاز مهرجان ايت وراين بتنوع فقراته طيلة ثلات ايام حيث امتاز حفل الافتتاح بحضور فرقة احيدوس امساسا القادمة من ايموزاركندر الى جانب نجوم الاغنية الامازيغية حوسى مونفرير والفنان حدو اعراب ونجم الركادة عزير البركاني دون اغفال المواهب الشابة المحلية الفكاهي نورالدين افطيطي والفنان البوشيخي زوهير وتتخلل الحفل الافتتاحي حفل تكريم وجوه محلية يشهد لها بالكفاءة المهنية السيد محمد اختار والسيد الربيعي محمد.
