أمازيغ بريس - Amazigh press MA

ودعنا اليوم اللاعب المتميز في صفوف المنتخب الوطني المغربي  المايسترو عبد المجيد الظلمي عن عمر يناهز 64 سنة، عبد المجيد الظلمي الذي جاور في الميدان مجموعة من المبدعين في كرة القدم اللذين بصموا على مرحلة من مراحل التألق والعطاء سنة 1986 الظلمي المتألق الخلوق الذي كان يعد العدة لزيارة مكة المكرمة الشريفة، لم تشهر في وجه   لاعب كرة القدم الظلمي أي بطاقة حمراء طيلة مشواره الرياضي . رحم الله الأخ رحمة واسعة ، وأسبغ عليه شآبيب الرحمن والسرور والرضوان ، ونسأله سبحانه أن يرحمنا ... إنا لله وإنا إليه راجعون رحمه الله رحمة واسعة ، وألهم أهله وذويه الصبر ...

فرقة الافاق الفنيه للفنون الشعبية ﻻحياء الليالي بالمزمار والياباني والاباتي والخطوة الدوسري بساحة بئر انزران مهرجان جرسيف الدورة 11 .

احيدوس جمع بين جمعية إزماون ايت وراين تاهلة و نضيرتها جمعية إزماون إدورار تسيوانت بولمان بمهرجان حب الملوك صفرو.

تنظم جمعية أدرار جرسيف المهرجان الوطني للثقافة الأمازيغية تحت شعار الأمازيغية والامتداد الإفريقي للنهوض بالأمازيغية في بعدها الحضاري، الثقافي والفني من اجل إشاعة قيم التعدد والاختلاف، التعايش ونشر قيم التسامح ومحاربة كل أشكال العنف والتطرف بمدينة جرسيف ايام 25 - 26- 27 يوليوز. يعرف المهرجان الوطني للثقافة الأمازيغية في دورته 11 بمدينة جرسيف يوم الثلاثاء الافتتاح الرسمي للمهرجان بكلمة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والمديرية الجهوية لوزارة الثقافة بوجدة إضافة إلى قراءات شعرية لأبرز الفنانين الأمازيغيين محمد ددوز عبد الله أهلال ونسويا اسماء بلقاسمي وإحسان السباعي. يعرف اليوم الأول من المهرجان الوطني للثقافة الأمازيغية تقديم مجموعة من اللوحات الفنية التراثية لفن احيدوس بمشاركة مجموعة من الفرق ك أحيدوس تيخيامين وأحيدوس إمداون مرموشة اضافة الى مجموعة الفرجة جرسيف . يتخلل المهرجان الوطني للثقافة الأمازيغية ندوات ثقافية وفكرية حول البعد الافريقي في الثقافة الأمازيغية ودور القيم الأمازيغية في محاربة التطرف بتاطير من اعلامي العلاقات الدولية الاستاد أنور مزروب والفاعلة الجم

نص المداخلـة التي تقـدم بهـا الأستـــاذ محمـد عزيـز بورمضـان باسم جمعية إزماون نايت وراين بتاهلة خلال الندوة الدولية المنظمة من طرف جمعية " أكال" والجمعيات الشريكة، بتنسيق مع الكونغرس العالمي الأمازيغي وجمعية سكان جبال العالم الدولية، تحت شعار الحـق في الأرض والمـوارد الطبيعيـة في دول شمـال إفريقيـا يـوم 22 يوليـوز 2017، بـدار الثقافـة الحاجـب. في البداية أحيي الجهات المنظمة التي كانت سببا في جمع هذا الحشد الأمازيغي الكبير ، للترافع عن أراضي القبائل، من جانبي أود أن أعطي نظرة موجزة عن نزع أراضي قبائل آيت وراين، فمنذ أن وضع المستعمر الفرنسي يده على منخفض مطماطة وتاهلة بين 1915 – 1917، بادر إلى إعلان أن هذه المجالات رعوية، وتم تقسيمها على المعمرين، لسببين: تكوين جبهة عقارية للاستعمار الزراعي وجعلها ورقة مساومة وابتزاز أمام القبائل الثائرة. في 16-09-1918 صدر ظهير جاء فيه: " أراضي بني وراين الواقعة بين الطريق المنجزة من فاس إلى تازة، سيدي سعيد الداعي، ملتقى واد إفران ومطماطة، سهب عوام، إلى التقائه مع واد بوزملان، وعين السخون، تبقى محتكرة لمنفعة مخزننا الشريف "